أكدت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أنها تواصلت مع الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار، حول ما تردد من أنباء عن تعرض شجرة مريم الأثرية للضرر، مشيرة إلى أن الوزير أكد أن الشجرة سليمة ولم تصاب بأى ضرر.
وقال القمص بولس حليم المتحدث الرسمى باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى بيان له مساء اليوم: "بشأن ما تردد عن تعرض شجرة مريم بالمطرية للضرر أو التلف، فقد تم التواصل بين الكنيسة ووزير الآثار والذى نفى من جهته هذه الأخبار، وأضاف أن كل ما حدث هو أن شجرة كبيرة سقطت على السور الخاص بشجرة مريم وإحداث تلفيات فى السور فقط، ولم تصب شجرة مريم بأى أضرار".
كانت أخبار تداولتها بعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعى، تفيد بأن شجرة مريم الأثرية تعرضت للاعتداء وتم قطعها.